التبغ والكحول والكافيين يؤثر على الخصوبة: أسطورة أم حقيقة؟
إن مسألة ما إذا كان التبغ والكحول والكافيين يؤثر على الخصوبة هي مصدر قلق لكثير من الأشخاص الذين يفكرون في أن يصبحوا آباء.
هل هذه أسطورة أم حقيقة؟ وفي هذه المقالة، سنلقي نظرة فاحصة على هذه المواد الشائعة وعلاقتها بالخصوبة.
إن مسألة ما إذا كان التبغ والكحول والكافيين يؤثر على الخصوبة هي مصدر قلق لكثير من الأشخاص الذين يفكرون في أن يصبحوا آباء.
هل هذه أسطورة أم حقيقة؟ وفي هذه المقالة، سنلقي نظرة فاحصة على هذه المواد الشائعة وعلاقتها بالخصوبة.
-التدخين يمكن أن يؤدي إلى انخفاض احتياطي المبيض، أي نقصه.
عدد البيض المتوفر.
– يزيد من خطر الإصابة بالعقم الأنبوبي، مما يزيد من صعوبة الإخصاب
البويضة بواسطة الحيوان المنوي.
– النساء المدخنات لديهن معدلات نجاح أقل أثناء العلاج
الخصوبة مثل التخصيب في المختبر (IVF).
– يمكن أن يؤدي التدخين إلى انخفاض جودة الحيوانات المنوية، بما في ذلك
انخفاض في عدد الحيوانات المنوية وضعف الحركة.
– قد يواجه المدخنون صعوبة في تحقيق الانتصاب والحفاظ عليه
الانتصاب لفترة كافية لحدوث الحمل.
– الإفراط في تناول الكحول يمكن أن يعطل الدورة الشهرية ويزيد من الوقت الذي يستغرقه الحمل.
– النساء اللاتي يشربن كميات كبيرة من الكحول بانتظام قد يواجهن صعوبة في التبويض.
– الكحول يمكن أن يقلل من جودة الحيوانات المنوية، وخاصة تركيزها وحركتها،
ولكن بشكل عام في حالات الاستهلاك المفرط.
-أشارت الدراسات إلى أن الإفراط في تناول الكافيين يمكن أن يزيد من الوقت الذي يستغرقه الحمل.
– غالبًا ما يوصى بالحد من تناول الكافيين إلى أقل من 200 ملغ يوميًا (ما يعادل فنجانًا من القهوة) للنساء الحوامل أو اللاتي يحاولن الحمل.
على الرغم من أنه لم تتم دراسته بشكل أقل من النساء، إلا أن هناك دلائل تشير إلى أن الكافيين قد يؤثر على جودة الحيوانات المنوية، ولكن بشكل عام عند مستويات استهلاك عالية.
الخلاصة: الخيارات التي تهم
في نهاية المطاف، من الضروري أن ندرك أن التبغ والكحول والكافيين يمكن أن يؤثر على الخصوبة، ولكن هذا التأثير يعتمد إلى حد كبير على الكمية المستهلكة وتكرار الاستهلاك.